الحب والظلال
ID: com.adeebsindi.alhubwaalzilalapp
-
Version:
4
-
Update on:
2021-10-12
Download APK now
Warranty safe installation, no addition ads or malware
The description of الحب والظلال
\"هذه قصّة رجل وامرأة، أحبّ كلاهما الآخر بكل جوارحه، لينجوَا بذلك من حياةٍ مبتذلة. وقد حملتُ القصة في ذاكرتي بحرصٍ كي لا يُبليها الزمن. والآن، في ليالي هذا المكان الصامتة، استطعتُ روايتها أخيرًا. لقد فعلتُ هذا من أجلهما، ومن أجل آخرين أودعوني حيواتهم قائلين: خُذي، اكتبي كي لا تمحوه الريح.\"
أكاد أجزم أن هذه المقدمة البسيطة التي خطّتها إيزابيل الليندي في مقدمة الرواية، هي من أعذب ما قرأت من مقدمات وإهداءات، ابتسمتُ فور قراءتها، فهي مقدمة بها من الجمال ما يجعلك تحب الكاتبة حتى وإن لم تكن قد قرأت لها مسبقًا، واعلم أنك إن وقعتَ في حب الكاتب، فستقرأ ما كتبه بدافعٍ من هذا الحب، فلا ترى من الكلمات سوى جميلها، ولا تلتفت لأيٍّ من الشوائب التي يُحتمل أن تتواجد بين السطور، ستجد نفسك تبحث فقط عن المتعة الخالصة، وتتمنى أن تبدأ الرحلة وتنهيها وأنت على نفس الحال من الحب تجاه الكاتب وما يكتبه، أو وقد ازداد حبك اكثر وأكثر . ربما يرى بعضكم في هذه الكلمات بعض المبالغة، وربما يرى البعض أن مقدمة الرواية في حد ذاتها عادية ولا تستدعي كل هذا المدح، فإن رأى بعضكم أنها هكذا، فلتعلموا أني مُحب لقلم إيزابيل الليندي، ولا تلوموا المُحب حين يكتب عن شخصٍ يحبه بشيءٍ من المبالغة.
لماذا يرتبط اسم إيزابيل الليندي دائمًا بالحب؟، وهل هذه حقيقة مشهورة عنها ومُتفق عليها أم أنني وحدي من يشعر بذلك؟. منذ اليوم الأول الذي قرأت فيه عنها وأنا لديّ انطباع أنها تكتب بُحب، ومن حديث الأصدقاء عنها في مراجعاتهم عن رواياتها المختلفة، وجدتهم يذكرون الحب كثيرًا في حديثهم، حُبٌ لا يقتصر فقط على العلاقة العاطفية بين ذكرٍ وأنثى عاشقين لبعضهما البعض، بل وحُبّ الابن لوالديه، وحب الإنسان للطبيعة وللحياة، وحب الوطن وحب الحرية، حب التجربة وحب الانطلاق، يمكنك أن تضع أي كلمة جميلة بعد كلمة حب وستجدها مذكورة بشكلٍ أو بآخر في كتابات إيزابيل الليندي، وبعيدًا عن القصة نفسها، السرد نفسه من فرط عذوبته وسلاسته يجعلك ترغب في الحبّ!، تحب ماذا؟، لا يهم والله، المهم الشعور ذاته الذي يسيطر عليك، وبعد ذلك يا سيدي حِبّ ما شئت ولو حتى مروحة السقف في غرفتك!.
أكاد أجزم أن هذه المقدمة البسيطة التي خطّتها إيزابيل الليندي في مقدمة الرواية، هي من أعذب ما قرأت من مقدمات وإهداءات، ابتسمتُ فور قراءتها، فهي مقدمة بها من الجمال ما يجعلك تحب الكاتبة حتى وإن لم تكن قد قرأت لها مسبقًا، واعلم أنك إن وقعتَ في حب الكاتب، فستقرأ ما كتبه بدافعٍ من هذا الحب، فلا ترى من الكلمات سوى جميلها، ولا تلتفت لأيٍّ من الشوائب التي يُحتمل أن تتواجد بين السطور، ستجد نفسك تبحث فقط عن المتعة الخالصة، وتتمنى أن تبدأ الرحلة وتنهيها وأنت على نفس الحال من الحب تجاه الكاتب وما يكتبه، أو وقد ازداد حبك اكثر وأكثر . ربما يرى بعضكم في هذه الكلمات بعض المبالغة، وربما يرى البعض أن مقدمة الرواية في حد ذاتها عادية ولا تستدعي كل هذا المدح، فإن رأى بعضكم أنها هكذا، فلتعلموا أني مُحب لقلم إيزابيل الليندي، ولا تلوموا المُحب حين يكتب عن شخصٍ يحبه بشيءٍ من المبالغة.
لماذا يرتبط اسم إيزابيل الليندي دائمًا بالحب؟، وهل هذه حقيقة مشهورة عنها ومُتفق عليها أم أنني وحدي من يشعر بذلك؟. منذ اليوم الأول الذي قرأت فيه عنها وأنا لديّ انطباع أنها تكتب بُحب، ومن حديث الأصدقاء عنها في مراجعاتهم عن رواياتها المختلفة، وجدتهم يذكرون الحب كثيرًا في حديثهم، حُبٌ لا يقتصر فقط على العلاقة العاطفية بين ذكرٍ وأنثى عاشقين لبعضهما البعض، بل وحُبّ الابن لوالديه، وحب الإنسان للطبيعة وللحياة، وحب الوطن وحب الحرية، حب التجربة وحب الانطلاق، يمكنك أن تضع أي كلمة جميلة بعد كلمة حب وستجدها مذكورة بشكلٍ أو بآخر في كتابات إيزابيل الليندي، وبعيدًا عن القصة نفسها، السرد نفسه من فرط عذوبته وسلاسته يجعلك ترغب في الحبّ!، تحب ماذا؟، لا يهم والله، المهم الشعور ذاته الذي يسيطر عليك، وبعد ذلك يا سيدي حِبّ ما شئت ولو حتى مروحة السقف في غرفتك!.
Show more
-
Requirements:
Android 5.0+
الحب والظلال 4 APK for Android 5.0+
Version | 4 for Android 5.0+ |
Update on | 2021-10-12 |
Installs | 1++ |
File size | 15.283.722 bytes |
Permissions | view permissions |
What's new |
Hit APK
Show more